إنديرا: قصة حياة إنديرا نهرو غاندي

مؤسسة هنداوي مؤسسة هنداوي

شكر وتقدير

استغرقت كتابة هذا الكتاب وإجراء الأبحاث المتعلقة به ست سنوات، وعليَّ أن أشكر الكثيرين الذين ساعدوني خلال تلك المدة.

أشعر أنني مدينة بالفضل للمنظمات الآتية، وأمناء سجلاتها. إلى مكتبة ومتحف نهرو التذكاري والمركز القومي الهندي وصندوق إنديرا غاندي التذكاري في دلهي. وفي الله آباد، متحفي آناند بهافان وسواراج بهافان. وفي سانتينيكيتان، سجلات جامعة فيسفا بهاراتي. وفي لندن، المكتبة البريطانية ومكتبة فريندز هاوس ومكتبة لندن ومكتبة جامعة الدراسات الشرقية والأفريقية. وفي بريستول، سجلات مدرسة بادمينتون، وسجلات كلية سمرفيل في أكسفورد وسجلات جامعة أكسفورد. وفي سويسرا مدرسة لابيلوز (بكس)، وسجلات مدينة ليسين. ومكتبة باينيكي في جامعة ييل بالولايات المتحدة.

وإنني ممتنة لسونيا غاندي لإدلائها بحديث معي والسماح لي بنشر المراسلات بين إنديرا نهرو غاندي وجواهرلال نهرو.

وقد قدمت الشخصيات التالية المساعدة لي وأدلت لي بمعلوماتها وآرائها وأبدت لي على الدوام الترحاب:

في الهند أشكر: ماني شانكار أيار، ويوشا بهاجات، والراحل نيخيل تشاكرافارتي، ورينوكا تشاترجي، وإرا فاكيل شودهوري، وروبيكا تشاولا، وبي إن تشوبرا، وسوزان كلافام، وإيان كوبلاند، وراتو داستور، وفي إن داتا، ونونيكا داتا، وبي إن دهار، وآر كيه دهاوان، وسومان دوباي، وروستم غاندي، وفي جورج، وسانتوش وسوتشيتا جويندي، وسارفيبلي جوبال، والراحل بي إن هاكسار، وجاجموهان، والراحلة بوبول جاياكار، وسوبهادرا جوشي، وبروميلا كالهان، ومارتين كامبتشين، وإندر كابور، وجيه سي كابور، وتي إن كاول، وأنسر كيداوي، وجيرجا كومار، ورافيندر كومار، وإندر مالهوترا، وسانجانا مالهوترا، وسورجيت مانسينج، ودكتور كيه بي ماثور، وبيتر ماير، وآر كيه ميهرا، وتشاندراليكها ميهتا، وهيرن مخيرجي، وبي آر ناندا، وآرون نهرو، وبي كيه نهرو، وفوري نهرو، وفي واي نهرو، وياش بال، وإتش واي شارادا براساد، وإن إتش راماتشاندران، وسيدهارثا شانكار راي، وساوجاتا روي، ونايانترا ساهجال، ودكتور فاتسالا سامانت، وفاسانت ساث، وجيتي سين، وأو بي شاه، وجي بي شارما، وكيه ناتوار سينج وكاران سينج، وفي بي سينج وتاراكيشواري سينها، وآر إن أوبادهياي، ومادهو تاندان، وبي دي تاندون، وأليس ثورنر، وأوما فاسوديف، ودوجلاس فيرني، ودارما فيرا، وإن إن فوهرا، وجيهانارا واسي، ومحمد يونس. أما في خارج الهند فأوجه الشكر إلى بولين آدامز، وموريس أندريه، وسيمون بيلي، وسيتا بالي، وآن بيلمان، وروبرت برادنوك، ومايكل بريتشر، والراحل آلان كامبل جونسون، وماري سي كاراس، وويليام دالريمبل، وآني كاثلين ديفيس وبيرتيل فالك، وتريفور فيشلوك، ومايكل فوت، وفرانسين فرانكل، وباتريك فرينش، وجون كينيث جالبريث، وفريدي جربر، وتيري جيل، وجون جريج، ونورفين هاين، وريتشارد هوبداي، والسيدة باميلا هيكس، وميرفن جونز، وسوديبتا كافيراج، وجيمس مانور، وفيد ميهتا، وجانيت مورجان، ودكتور جون مور جيلون، والراحلة دوروثي نورمان، ولورد بول، وآندرو روبينسون، وسوزان روليير تشابوي، وراهبات دير سانت موريس في مدرسة لابيلوز وبالأخص الأخت جاكلين والأخت هيلدجارد وجان سكارو، وماري طومسون، والراحلة آن وايتمان وجيفري وارد.

وأقدم امتناني لمجلس الفنون على مساعدتي بجائزة سخية ولمؤسسة نوفيلد على تقديمها منحة لي.

وأشكر كاثرين بارون صديقتي وأول من ألجأ إليه من المحررين، التي قرأت مخطوط الكتاب في مختلف مراحله، ومايكل ديفيد أنتوني الذي قرأه لدى إتمامه وكلاهما ساهم بالنقد البنَّاء. وأشعر بالامتنان بوجه خاص لمارك تولي الذي شهد وغطى بنفسه الكثير من أحداث هذا الكتاب، وأدين له بالفضل على قراءته لمخطوط الكتاب بعناية شديدة وإدلائه بنقد مفصل ودقيق عنه. كما أشكر سونيل خيلناني الذي أفادني بقراءته للكتاب وكان بمنزلة حجة في مادته. وأشكر أليكساندر إيفانز لأنه حرص على دقة الوقائع المتعلقة بكشمير. وأشعر أيضًا بالامتنان الشديد لكيت جونسون من دار نشر هاربر كولينز على مراجعتها الملهمة للكتاب بلا كلل. وأنا وحدي بالطبع من يتحمل المسئولية عن شخصية إنديرا غاندي كما تظهر في هذا الكتاب وعن أي أخطاء.

وأوجه جزيل الشكر إلى بروس هانتر وجينجر باربر أفضل وكيلي أعمال، وإلى مايكل فيشويك من دار نشر هاربر كولينز، أفضل ناشر حظيت به. وأشكر كارولين هوتبلاك في دار نشر هاربر كولينز ومحررة كتابي الأمريكية جانيت سيلفر وزميلتها ويندي هولت في دار نشر هوتون ميفلين.

ولهؤلاء الذين شملوني بالحب والدعم المستمر؛ أصدقائي المقربين — كاثرين بايرون (من جديد) وبولين إلكيز ولورا كالبكيان — وأفراد عائلتي الرائعين إيزابيل فوس وآرثر فوس وآرت فوس ونانسي وايت ومارجريت فوس-بيرس وجاستين فرانك وفيكي فرانك.

وأخيرًا أدين بالشكر — بأكثر من طريقة يعجز اللسان أن يوفيها حقها — لزوجي ستيفن رايلي. لقد توفي قبل إتمام هذا الكتاب وقبل أن يشهد حصاد عمله. لكن الكتاب لم يكن إلا من أجله، وأنا أهديه إلى ذكراه مع حبي إلى الأبد.