إهداء
إلى العمر الضائع،
إلى الألم الذي أدَّبني كأخلاقي،
إلى وعودٍ حسبي أنها أُخلِفَت وكفى!
زينب عبد التواب
لديك حساب؟ تسجيل دخول
إلى العمر الضائع،
إلى الألم الذي أدَّبني كأخلاقي،
إلى وعودٍ حسبي أنها أُخلِفَت وكفى!