من أفضل ما قيل عن الكتاب
«أشكر سيندي؛ فقد أثبتت لنا أن التدريس أمرٌ فوضوي وساحر في الوقت نفسه. فمن خلال قصصها التي تدور حول تلاميذ يعانون مشكلاتٍ شخصيةً قاهرة، وفصول دراسية قديمة بها أقل قدرٍ من الأدوات، ومعلمة شابة مثالية تملؤها الحماسة، تكشف لنا أن التدريس الناجح يكمن في حب التلاميذ، ومساعدتهم على إدراك مكانتهم واحترام ذاتهم …»
«وأنا أقرأ هذه القصة الملهِمة تذكَّرت أساتذتي المميزين الذين غيروا حياتي. إن سيندي لا تكتفي بإقناعنا بدور التدريس في تغيير حياة الناس، بل تذكرنا أيضًا أن هذا التغيير هو جوهر عملية التدريس. وقد شعرت بعد الانتهاء من قراءة هذا الكتاب بالحماس الشديد، والاستعداد التام للتدريس لأيام كثيرة قادمة.»
«يؤكد هذا الكتاب على «دور» المعلمين العظماء في تغيير حياة الشباب. ويكشف أيضًا «السر» وراء عظمتهم؛ فهم يرون أنفسهم وفصولهم بأعين تلاميذهم.»
«تبدأ كل رحلة استكشافية بإيمان قوي بضرورة العثور على شيء أو شخص ما. وكتاب «البحث عن السيدة وورنكي» للمؤلفة سيندي ريجزبي يستحق البحث عنه. فهو أكثر من رحلة بحثٍ عن معلمة من مرحلة الطفولة؛ إنه يُعلي قيمة البحث عن شيء ضاع داخلنا جميعًا.»
«في كل مرةٍ أقرأ كلمات سيندي أو أسمع قصتها أبكي … فهي تعيدني لأيام معلمتي السيدة بيري التي بفضلها أصبحت معلم علوم، وحققت ما وصلت إليه الآن. يعرض كتاب «البحث عن السيدة وورنكي» رحلة نفسية ومهنية عظيمة، وهو عمل سيحرص كل معلم قدير على قراءته.»