شكر وتقدير

كما هو معتاد، هناك الكثيرون الذين يجب أن أشكرهم لمساعدتهم في خروج هذا الكتاب للنور.

شكرًا لكِ يا لورا لثقتك، ولأنكِ كنتِ تتركينني أنصرف خلسة وأذهب إلى الفندق لكي أتفرغ للكتابة. وبالنسبة إلى أولادي أشكرهم لتفهُّمهم أن والدهم يجب أن يترك المنزل في وقت متأخر من الليل، ولأنهم يجعلونني أتمتع بصحبتهم من وقت لآخر.

شكرًا لزملائي في شركة تيبول جروب. شكرًا لتراسي على الإرشاد الجيد والمستمر، والتفاني الشخصي والمهني في هذا الكتاب. وشكرًا لكارين على الاستماع لأفكاري المشوشة في مطار أوكلاهوما سيتي في ذلك اليوم الذي أتتني فيه فكرة هذا الكتاب. وشكرًا لأيمي وجيف وميشيل ولين وأليسون لأنهم يفعلون كل شيء كي لا يبعث عملي على التعاسة. ومن حسن حظي أنكم جميعًا أصدقائي.

شكر خاص لأمي وأبي وأخي وأختي لدعمهم لي واهتمامهم بعملي، الآن وطوال حياتي. شكرًا يا أبي لأنك شاركتني تجربة وظيفتك التعيسة المؤقتة، وتحملتها لكي أدخل الجامعة. وشكرًا لكِ يا أمي لأنك تشجعينني، ودائمًا تسمعين أبي وتساعدينه في التعامل مع وظيفته. وأشكرك يا فينس لأنك شاركتني بعض تجاربك التعيسة في العمل أثناء فترة شبابنا. وأشكرك يا ريتاماري على العمل المميز الذي تقومين به معي الآن.

شكرًا لكل الموظفين الذين كانوا جزءًا من التعليم المرتبط بعملي عبر السنين، بدءًا من مطعم مايتيا باسك وبنك كاليفورنيا ريبابلك في بيكرسفيلد في كاليفورنيا، وحتى شركات باين أند كامباني وأوراكل وسايبيس في منطقة خليج سان فرانسيسكو. وبدءًا ممن يغسلون الصحون والنُّدُل والصرافين وصولًا إلى المستشارين والموظفين التنفيذيين، لقد أسهمتم جميعًا في شعوري بالرضا في العمل وفهمي لكُنْه هذا الرضا.

وأنا ممتن للمديرين الكُثر في هذه الأعمال: فرانك الأب، وفرانك الابن وأني وفرانك وستيف وسيندي وبريندا ورينا وتوري وديفيد وجيفين وجون وآن وجاي وجريج وميج وروب ونوشين وجاري ومايك ونانسي وسالي ومايك ومارك وجانيت وميتشيل، وكل فرد من الممكن أن أكون قد نسيته.

شكرًا لكل من يعملون في جوسي-باس/ويلي على حماسهم والتزامهم. أشكر سوزان وريبكا وديبورا وسيدريك وكارولين وإيريك وروب ولاري ودين وستيفين، وكثيرين آخرين ممن ينتشرون في البلاد، ممن سهلوا لكتبي أن تظهر للنور.

كما أنني ممتن لجيم ليفاين وكل من يعملون في وكالة ليفاين جرينبيرج الذين يمثلوني. جيم، اهتمامك الحقيقي والثابت في شركة تيبول جروب يُحدث فارقًا كبيرًا بالنسبة إلينا، ولا يتوقف مطلقًا عن إذهالنا.

شكرًا لكل أصدقائي وعائلتي الذين منحوني التقييم والأفكار والدعم فيما يتعلق بهذا الكتاب، خاصة آل وباتي. شكرًا لجريج لأنه مكَّن تراسي من العمل ليلًا من وقت إلى آخر حتى تصل بهذا الكتاب إلى خط النهاية. وشكرًا لماثيو وتوم ودانيال لأنهم منحوني الوقت والنصيحة دون أن يحسبوا تكلفة ذلك. وشكرًا لكل أصدقائي الآخرين: آندي وباري وبراين ودانتي وإيريك وجامي وجون وروب وويل؛ لاهتمامهم بعملي وهذا يعني لي أكثر مما يتخيلون.

وفي النهاية، أحمد الله على نعمة العمل، ولأنه جعلني أقوم بعمل ما أحبه على نحو يرضيه.