أعد يا وصل
أَعِدْ يا وصلُ ليلةَ أسكَرتْني
مَحاسِنُها وأَسْكَرها بَيَاني
تَمِيلُ عَلَيَّ بِالدَّلِّ الحجازِي
وقد غَرَّدْتُ بالغَزَلِ اليَماني
وَمِنْ لَثْمٍ على الثَّغْرَيْنِ آنًا
إلى دمعٍ على الخَدَّيْنِ قانِ