البعد والصد
البعدُ يشغلني عن الصَّدِّ
والصدُّ أرفقُ بي من البُعدِ
وقد هداني حسنُها للضَّنَى
فليتَه يُهدَى ولا يَهدِي
أفنَت دموعي واصطباري وما
أبقَتْ على عهدي ولا ودِّي