الإهداء
يَا مَعْشَرَ الكُتَّابِ تَذْكِرَتي لَكُمْ
تَجِدُونَها بِيدِ الوَلاءِ مُسَطَّرَهْ
أصْلَحْتُ فِيهَا مَا عَثَرْتُ عليهِ مِنْ
غَلَطاتِنَا اللُّغَوِيَّةِ المُتَكَرِّرَهْ
وَعَرَضْتُ إصْلاحِي عَلَيْكُمْ رَاجِيًا
أنْ تَقْبَلُوهُ عَلَى سَبِيلِ التَّذْكِرَهْ