I
القَارِئ المِثَالي ideal
reader
(انظُر: readers and
reading.)
الصُّورَة الحَرْف، الحَرْف
ideogram
(انظُر:
deformation.)
أصْغَر وحْدَة عَقَائديَّة ذَات مَعنًى
ideologeme
وُضع هذا المصطلح قياسًا على مصطلحات علوم اللغة، مثل فونيم
phoneme (التي تعني أصغر
وحدة ذات دلالة مفهومة في لغة ما)، وهكذا فإن المصطلح الذي
اتبع فيه الباحثون فريدريك جيمسون يعني أصغر وحدة ذات معنًى في
أحاديث الطبقات الاجتماعية، وهي الأحاديث الجماعية التي تتسم
في جوهرها بالتعارض. وعلى غرار ذلك وُضعت مصطلحات أخرى مثل
sememe
وstyleme. انظُر:
Fredric Jameson: The political Unconscius; Narrative As A
Socially SymboLIC Act. London, Methuen,
1981.
أُفُق الاحْتِمَالات الأيديولُوجيَّة
ideological
horizon
(انظُر: horizon.)
الأجْهِزَة الأيديولُوجِيَّة للدَّوْلَة
ideological state
apparatuses
(انظُر:
ideology.)
الأَيْديُولُوجْيا، العَقَائِديَّة
ideology
نظام فكري، أو نسق من الأفكار التي تعتنقها مجموعة من
البشر، وتحدِّد رؤية العالَم أو تفسير ظواهره، وترسم من ثم أسلوب
مواجهة الحياة، وقد يتضمَّن النسق بعض التناقضات، ولكنها تُستخدم
بطريقة تُخفي تناقضها عمَّن يعتنقونها.
ويقول إيجلتون في كتاب حديث له هو «الأيديولوجيا: مقدمة»
Ideology: An
Introduction (١٩٩١م)، إننا
نستطيع وضع ستة تعريفات عريضة للمصطلح، وهي:
-
(١)
العملية المادية العامة لإنتاج الأفكار
والمعتقدات والقيم في الحياة الاجتماعية.
-
(٢)
الأفكار والمعتقدات (صادقةً كانت أو زائفة) التي
ترمز لأحوال وخبرات حياة مجموعة أو طبقة محدودة
ذات أهمية اجتماعية.
-
(٣)
تعزيز
promotion
مصالح مثل هذه الطبقة الاجتماعية وإضفاء الشرعية
عليها
legitimization
في وجه المصالح المتعارضة معها.
-
(٤)
التعزيز وإضفاء الشرعية حين تمارسها «قوة
اجتماعية سائدة».
-
(٥)
الأفكار والمعتقدات التي تساعد على إضفاء
الشرعية على مصالح مجموعة أو طبقة حاكمة؛ وذلك
تحديدًا من خلال التحريف وإخفاء الحقائق.
-
(٦)
المعتقدات الزائفة أو الخادعة التي لا تنشأ من
مصالح طبقة سائدة بل من البناء المادي للمجتمع
ككل (الصفحات ٢٨–٣٠).
ويذهب الفيلسوف الماركسي الفرنسي ألتوسير إلى أن المجتمعات
الطبقية تعتمد في وجودها على الاتفاق في الرأي الذي يستند إلى
الأيديولوجيا، من خلال ما يُطلَق عليه أجهزة الدولة
الأيديولوجية ideological state
apparatuses بقدر ما يستند إلى القمع من
خلال أجهزة الدولة القمعية repressive state
apparatuses. وتعريفه الموجز
للأيديولوجيا هو «تمثيل للعلاقة الخيالية للأفراد مع أحوال
وجودهم الحقيقية (الواقعية)» (١٩٧١م، ص١٥٢)، وهو يرى أن
الأيديولوجية هي دائمًا تشويه للواقع، على عكس العلم.
ويجدر بنا هنا أن نشير إلى العلاقة بين مفهوم ألتوسير
وتعريف فوكوه للخطاب
discourse، وقد ذكر
إيجلتون أن فوكوه وأتباعه قد نبذوا تعبير الأيديولوجيا
واستعاضوا عنه بالخطاب، وهو مصطلح غير دقيق في رأيه، بل فضفاض
ولا يغني عن الأيديولوجيا.
أمَّا علاقة كل ذلك بالأدب فهي كما يلي؛ هناك تشابه كبير بين
مفهوم ألتوسير للأجهزة الأيديولوجية أو بين ما يسمِّيه
الماركسيون البناء الفوقي
superstructure، وبين
اعتبار بعض الماركسيين أن الأدب جزء من هذا البناء الفوقي،
ولا يزال الجدل دائرًا حول مكانة الأيديولوجيا في الأدب أيًّا
كان تعريف هذا المصطلح.
التَّفرُّد اللُّغَويُّ
idiolect
يستخدم علماء اللغة هذا المصطلح للإشارة إلى الخصائص
اللغوية التي تُميِّز حديث فرد ما عن سواه، ومن ثم فمعناه يختلف
عن معنى اللهجة dialect التي
تُشير إلى لغة مجموعة بشرية.
الفِعْل الإنْشَائِي illocutionary
act
(انظُر: speech act
theory.)
الخَيَالِي والرَّمْزِي والحَقِيقِي
imaginary, symbolic,
real
تقول ميشيل باريت Michele
Barrett في معرض شرحها للتمييز بين هذه
المفاهيم الثلاثة في أعمال لاكان، إن كلًّا منها يمثِّل نظامًا
خاصًّا special order؛
فالنظام الخيالي يتضمَّن الصور والخيالات التي تُعتبر سِجلًّا
أساسيًّا للأنا ego وطرائق
تحديد هُويتها، ويتضمَّن بصفة خاصة بعض الخبرات السابقة على
اكتساب اللغة pre-verbal. أمَّا
النظام الرمزي فهو مجال الترميز واستخدام اللغة، والعمليات
الاجتماعية لهذا النظام تمكِّن الذات من الإشارة إلى الرغبات
وتحقيقها، والنظام الحقيقي هو كل ما هو خارج عن نطاق الرمزية
وعن نطاق الخبرة التحليلية التي تخضع بالضرورة لحدود الكلام
ولا تستطيع تجاوز هذه الحدود (١٩٩١م، ص١٠٢).
وتقول باريت إنها اعتمدت في تعريفاتها هذه على شرح المترجِم،
وهو ألان شريدان لكتاب لاكان (١٩٧٩م، ص٨٠–٨٢) وعلى كتاب
بنفنوتو وكينيدي (١٩٨٦م، ص٨٠–٨٢).
إضْفَاءُ الذُّكُورَة
immasculation
تعني جوديث فيترلي Judith
Fetterley بهذا المصطلح وسائل تعليم
النساء طرائق تفكير الرجال، وتبنِّي وجهة نظر الرجل، وتقبُّل نسق
قيم الذكور باعتباره نسقًا طبيعيًّا ومشروعًا؛ ومن مبادئه
الأساسية كراهية المرأة
misogyny (١٩٧٨م، ص٢٠ من
المقدمة). وهكذا فإن عنوان كتابها وهو
The
Resisting Reader (مقاومة
القارئ) يدعو القارئات إلى مقاومة ذلك.
الإضْمَارُ العُرْفي implicature
(conventional)
مفهوم لغوي وارد في كتاب «التداولية»
Pragmatics من تأليف
ليفنسون Levinson ص١٢٧ وما
بعدها.
الإِضْمَارُ (في المُحَادَثَة)
implicature
(conversational)
(انظُر: speech act
theory.)
المُؤلِّف المُوحَى بِه، المؤلِّف المفترَض، المؤلِّف
المضمَر implied
author
(انظُر: author.)
القَارِئُ المُوحَى بِه، القَارِئُ المُفْتَرَض،
القارِئُ المُضْمَر implied
reader
(انظُر: readers and
reading.)
الإدْمَاج، الإشْراك
incorporation
يرجع هذا المصطلح إلى المناقشة السياسية الماركسية، وهو
يعني أسلوب تحييد المعارضة بإدماجها في أبنية القوى المسيطرة.
وقد استند أنصار المادية الثقافية cultural
materialists إلى نفس المفهوم دون
استخدام المصطلح نفسه؛ إذ يفضِّل ألان سنفيلد
Alan Sinfield مصطلح
«الإيقاع في الفخ والاحتواء» entrapment and
containment، وهو يعزو إلى هؤلاء وضع
«نموذج الإيقاع في الفخ» entrapment
model. أمَّا مصطلح
recuperation، بمعنى
الاستعادة، فهو يشير إلى السماح للمعارضة بقدر معيَّن من حرية
التفكير، بحيث يتسنَّى استعادتها (أي المعارضة) إلى صفوف مؤيدي
السلطة أو تحييدها بإدماجها أو إشراكها في النسق الكبير
للأفكار الخاصة بمصالح السلطة الحاكمة. ومصطلح
appropriation يعني نزع
الملكية أو الاستيلاء على الملكية
(take-over) وهو يدور في
فلك المفهوم نفسه.
عَدَمُ التَّحْدِيدِ
indeterminacy
(انظُر:
ellipsis.)
التَّأْثِير
influence
(انظُر:
revisionism.)
القَارِئ المُضْمَرُ (المنْقُوش أو المَنْحُوت في
النَّص) inscribed
reader
(انظُر: readers and
reading.)
الحالَة، القُوَّة
instance
يفرِّق ألتوسير بين ثلاث حالات للتشكيل الاجتماعي
social formation، وهي
الحالة الأيديولوجية، والحالة الاقتصادية والحالة السياسية.
وهو يستخدم تعبير الحالة المتحكِّمة determinant
instance بمعنى القوى السائدة والحاسمة
في لحظة زمنية معينة.
المُثقَّفُون، المُفَكِّرُون، المُتعلِّمُون
intellectuals
يفرِّق جرامشي بين المثقَّف التقليدي
traditional intellectual
والمثقَّف المنتمي organic
intellectual؛ فالأخير يظل منتميًا إلى
طبقته، والأول يهجرها. وقد ثارت مناقشة ذلك في غضون مناقشة
ممارسة الكتابة أو احتراف الأدب بين العُمال ومدى تأثير ذلك
على مفاهيمهم ووجهة نظرهم. هل تؤدِّي حرفة الأدب إلى تغريب
alienation الكاتب؛ أي
إلى عزله عن طبقته الاجتماعية؟
القارِئُ المقْصُود intended
reader
(انظُر: readers and
reading.)
الحِوَارُ داخلَ الرِّوايَة، حِوَارٌ يَتَخَلَّلُ
الأحْداث intercalated
dialogue
(انظُر: interior
dialogue.)
الحِوارُ الدَّاخِليُّ interior
dialogue
يُطلق عليه أحيانًا (لدى ميخائيل باختين)
internal dialogue، أو
تعبير الحوار الصغير
microdialogue، ومعناه
حوار بين صوتَين يتميَّزان تميُّزًا واضحًا داخل وعي شخصية أدبية
(أو داخل وعي شخص حقيقي)، وتصوير ذلك الحوار في الرواية. وهذا
المصطلح لا يقتصر على الحوار البسيط الذي يتخذ صورة الأسئلة
والأجوبة مثلًا، بل يجب أن يمثِّل مواقف أو معتقدات أو سمات
شخصية؛ بمعنى أنها تكتسي صورة الشخصية
personified. ويقدِّم فنسنت
كربانزانو Vincent Crapanzano
مصطلحًا شبيهًا بذلك هو حوار الظل shadow
dialogue، ويقول إنه حوار «صامت» أو «شبه
مفصح عنه» quasi-articulate
تحت مستوى الوعي beneath
consciousness، وإن كان يتحوَّل فيصل
أحيانًا إلى مستوى الوعي. وهذه الأنواع من الحوار تشبه
التفكير حين يتخذ صورة المحادثة (١٩٩٢م، ص٢١٤)، وهو يشير إلى
أن فيجوتسكي V. S. Vygotsky
١٩٨٦م هو صاحب العبارة الأخيرة.
الحِوَارُ الدَّاخلي internal
dialogue
(انظُر: interior
dialogue.)
خِطابُ الإقْنَاعِ الدَّاخِلي
Internally persuasive
discourse
(انظر: discourse.)
الاسْتِفْسَار، الاسْتِيضَاح طَلَبُ الإحَاطَة،
المُسَاءَلَة، الاسْتِدْعاء
interpellation
استعار ألتوسير هذا المصطلح ممَّا يحدث في البرلمان حين يتوقَّف
النظر في جدول الأعمال مؤقَّتًا لمساءلة وزير أو مسئول عن شيء
ما. ومعنى المصطلح إذن أن كل أيديولوجية «تُسائل» أو تستدعي كل
فرد لمساءلته أو لمحاسبته، والفرد الذي يُستدعى من خلال
اندماجه في العمل الأدبي مثلًا، قد يواجه مذهبًا أيديولوجيًّا
مختلفًا يساعده على إدراك حقيقة ذاته. وقد طبَّق ذلك المفهوم
إتيين باليبار Etienne
Balibar وبيير ماشيري
Pierre Macherey في مقال
بعنوان «الأدب باعتباره شكلًا أيديولوجيًّا»
(١٩٧٣م) «Literature as an Ideological
Form». وطبَّقه وبستر
Webster على رواية «أنَّا
كارينينا» لتولستوي قائلًا إن القارئ يتعاطف مع ليفين ويصبح
موضع المُساءلة (١٩٩٠م، ص٨٢-٨٣).
الإدراج، الإقحام، الدَّس، الإدخال
interpolation
الإدراج السَّردي interpolated
narration معناه إدراج قصة في قصة، وهو
أيضًا intercalated narration، وقد يتخذ صورة إدراج أفكار الكاتب بين الأحداث لإلقاء الضوء
عليها.
مَجامِعُ أو قَواعِدُ التَّعْبيرِ المشْتَركَة
interpretative
communities
ستانلي فيش Stanley Fish هو
صاحب المصطلح (١٩٨٠م، ص١٤)، وقد التقطه النقاد في بريطانيا
وزادوا فيه مقطعًا (ta) ليتفق
مع هجاء الكلمة الإنجليزية لديهم، وهجاء الكلمة الأمريكية وارد
في السطور التالية، ومعناه أن حدود التفسير يحدِّدها مجتمع معين
يمثِّله الكُتاب، وأن لها قواعد وأصولًا نحوية وبنائية، ومن ثم
فالتعبير يشبه المصطلح الآخر interpretive
strategy؛ أي خطة (أو استراتيجية)
التفسير. ومعنى ذلك أن المجتمع الذي يتفق فيه الكاتب والقارئ
على قواعد التفسير المشتركة لن يواجه اختلافات في تفسير
النصوص، وهذا بطبيعة الحال غير صحيح. وقد عارض هذا المفهوم
روبرت شولز Robert Scholes في
كتابه «سلطة النص» Textual Power (١٩٨٥م،
ص١٥٤–١٥٦) حيث يقول إن معناه هو قصر مناقشات الاختلاف في
التفسير على المنتمين لذلك المجتمع، مع أن المفترض هو عدم
نشوء اختلافات بينهم في التفسير!
الذَّاتِيَّة الجَمَاعيَّة، رَوابِطُ الذَّوَاتِ
intersubjectivity
معناه أن الذاتية ليست محدودةً بالفرد، ولكنها ظاهرة جماعية
لأنها تتكوَّن من قوًى مشتركة، ومغزى ذلك للنظرية الأدبية
الحديثة هو أن رؤية القارئ للنص تعتمد على استيعابه له في
ذاته من خلال تلك القوى المشتركة؛ ممَّا يعني أن للقارئ دورًا
إيجابيًّا كبيرًا في «التعامل» مع النص.
التَّنَاصُّ
intertextuality
معنى المصطلح هو العلاقة بين نصَّين أو أكثر، وهي التي تؤثِّر
في طريقة قراءة النص المتناصِّ
intertext؛ أي الذي تقع
فيه آثار نصوص أخرى أو أصداؤها. فإذا كان التناص لا يقتصر على
الآثار أو التضمين أو الأصداء، بل يمثِّل تمازجًا كبيرًا أُطلق
على الظاهرة تعبير
transtextuality؛ أي عبر
النصية. وقد وضع جينيت مصطلحَين هما
hypertext للإشارة إلى
النص المتأثِّر، وhypotext
للإشارة إلى النص المؤثِّر.
وكان السبَّاق في هذا المجال دون ذكر المصطلح هو ميخائيل
باختين الذي ألمح إلى تداخل الصور النصية في الرواية، واعتمدت
عليه جوليا كريستيفا Julia
Kristeva في وضع تعريفها للتناص، وكذلك
اعتمد عليه رولان بارت. وقد كتب ليون س. رودييه
Leon S. Roudiez في مقدمة
كتاب «الرغبة في اللغة» Desire in
Language الذي ترجمه عن جوليا
كريستيفا ينعي سوء فهم هذا المصطلح بصفة عامة؛ إذ ينكر جانب
تأثير كاتب في كاتب وفكرة مصادر العمل الأدبي، مؤكِّدًا أن
المقصود به «تبادل مواقع نظم العلامات فيما بين النصوص»؛ أي
إحلال نهج أسلوبي محل نهج، وأن ذلك هو ما كانت كريستيفا ترمي
إليه في كتابها «ثورة اللغة الشعرية» (١٩٨٠م، ص١٥). ويتفق
بارت مع التفسير.
ولمَّا كان جُل اهتمام هؤلاء النقاد منصبًّا على الرواية، فقد
انبرى جون فراو John Frow
(١٩٨٦م، ص١٥٥) لتوسيع نطاق التناص ليجعله مذهبًا يتعلَّق بأي نص
أدبي، ولإقامة علاقة بين النص ونفسه؛ أي بين العمل الأدبي
باعتباره نصًّا جديدًا وبين صورته لدى القارئ باعتباره نصًّا
أدبيًّا رسميًّا أو معتمَدًا. ومعنى ذلك إفساح مجال أكبر
لإيجابية القارئ في تفهُّم النص.
داخِل الحَبْكَة
intradiegetic
(انظُر: diegesis and
mimesis.)
الإسْقَاطُ الدَّاخِليُّ
introjection
(انظُر: projection
characters.)
الرَّاوي المُقْتَحِم intrusive
narrator
يشير المصطلح إلى الراوي الذي يقتحم مجرى السرد للتعليق على
إحدى الشخصيات أو الأحداث أو المواقف — أو حتى لعرض آراء لا
تتصل اتصالًا مباشرًا بما رواه.
تَراقُصُ الألْوان، تَخايُفُ الألْوَان
iridescence
(انظُر: flicker.)
التَّنَاظُرُ الزَّمَني، التَّمَاثُل الزَّمَنيُّ
isochrony
المصطلح خاص بالشعر في الأصل، والمقصود به تناظر إيقاع
الأبيات أو الوحدات الشعرية، أو تساوي الزمن الذي تستغرقه،
ولكنه يُطلق اليوم على التناظر بين المدة الزمنية التي
تستغرقها أحداث القصة story
(أي الأحداث الواقعية) وبين المدة الزمنية التي تستغرقها
الحبكة plot (أي تصوير هذه
الأحداث في الرواية) (انظر
duration
وstory and plot).
التَّنَاظُر المَوْضُوعي، التَّناظُر الدلَالِي
isotopy
(انظُر: topic.)
القَصُّ المُفْرَدُ لحادِثةٍ مُتَكَرِّرَة
iterative
(انظُر:
frequency.)