C
شَخْصيَّةٌ مُلْغاة، شَخصيَّةٌ مُهَمَّشة
cancelled
character
الأدَبُ المُعْتَمَد، الرَّسْمِيُّ، المتَّفَقُ علَيه
canon
الأصل هو الاستعمال الديني للتفرقة بين أسفار الكتاب المقدس
المعتمدة في الكنيسة وغير المعتمدة أو المشكوك في نسبتها
apochryphal، ثم امتدَّ
الاستعمال إلى الأدب ليعني: (١) الأعمال التي تصح نسبتها إلى
مؤلفين معروفين، و(٢) قائمة من الأعمال الأدبية التي تتميَّز
بجودتها وأهميتها. ولكن عندما بدأ النقاد يقولون بوجود أكثر
من لون واحد من الأدب المعتمد، شعر الجميع بوجوب إعادة النظر
في أسس الاعتماد، فأصحاب النقد النسائي يتحدَّثون عن الأدب
المعتمد البديل alternative.
وعندما قال ميخائيل باختين إن جميع ألوان الأدب «تتحوَّل إلى
أدب معتمد» كان يرمي إلى إبراز عنصر العرف الاجتماعي والتحوُّل
في قوانين الاعتماد. وفي مقابل تزمُّت ف. ر. ليفيز
F. R. Leavis في قصر
الأدب المعتمد على نماذج محدودة، برز من يدَّعون إلى الاعتراف
بوجود أدب شبه أدبي
paraliterature؛ أي غير
معتمد، رغم كونه أدبًا.
(صورَةُ) المُؤَلِّف الُمحْتَرِف
career
author
(انظُر: author.)
كَرْنِفال، مِهْرَجَانٌ شَعْبِيٌّ، احْتِفَالٌ
طَقْسِيٌّ
carnival
باختين هو صاحب الفضل في تنبيه النقاد إلى أهمية الاحتفالات
الشعبية باعتبارها ظواهر تقع في وسط الطريق بين الفن والحياة،
وقد اشتقَّ منها مصطلحًا جديدًا هو العنصر الكرنفالي أو
الاحتفالي والصفة منه هي
carnivalesque؛ أي
الاحتفالية، وطبَّق ذلك على دراسته لروايات دستويفسكي محدِّدًا
ثلاثة ملامح مميَّزة لها هي:
-
(١)
إن الحاضر الحي هو نقطة انطلاقها إلى فهم
وتقييم وتشكيل الواقع.
-
(٢)
إنها لا تعتمد على الأساطير بل على التجربة
والخبرة والابتكار الحر والإبداع.
-
(٣)
إنها تتعمَّد تعدُّد الأساليب وتعدُّد
الأصوات.
وهو يقول إن الاحتفالية تتيح «للجوانب الكامنة للطبيعة
البشرية أن تفصح وتعبِّر عن نفسها» (الخيال الحواري
Dialogic
Imagination، ص ١٩٨٤م،
ص١٢٣)؛ وذلك بسبب اتجاهها إلى الخروج عن الأنماط السائدة؛ أي
إلى الشذوذ
eccentricity.
أَحْدَاثٌ غَيرُ أَسَاسِيَّة (لِلرِّوايَة)
catalyses
(انظُر: event.)
مَرْكَز
centre
يستخدم دريدا هذا المصطلح للدلالة على ما يُعتقد أنه سبب
فساد الفكر الفلسفي والنقدي الغربي منذ نشأته وحتى الآن، وهو
تقيُّده بمركز يدور حوله، وهو أحيانًا يشير إليه باسم الأصل
origin أو النهاية
end أو
arche؛ أي الأزل، أو
telos؛ أي الغاية، وهو
يحاول تحرير اللغة والكتابة من ذلك كله.
الحَرَكَة مِنَ الوَسَطِ إلى الخارِج؛ الحَرَكَةُ من
الخارِج إلى الوَسَط centrifugal;
centripetal
يفرِّق باختين بين نوعَين من الحركة في الرواية، من المركز؛ أي
الوسط نحو الأطراف أو العكس؛ ولذلك فترجمة الكلمة بالوسط
أفضل من ترجمتها بالمركز.
شَخْصِيَّة
character
الاتجاه الحديث هو عدم اعتبار الشخصيات الأدبية أشخاصًا
real people.
نِطَاقُ أو مِنْطَقَةُ الشَّخْصِيَّة
character
zone
باختين هو صاحب هذا المصطلح، وهو يحدِّده استنادًا إلى تحليل
مصادر تصوير الشخصية التي تحدِّد نطاقها، ولا تقتصر على كلامها
أو وصف الكاتب لها، بل على شتى الأقوال غير المباشرة التي تصب
فيها.
القِصَّة داخلَ القِصَّة Chinese box
narrative
(انظُر: frame.)
انحِرَافُ التَّسَلْسُلِ الزَّمَني
chronological
deviation
(انظُر:
anachrony.)
المَلَامِحُ الزَّمَنِيَّةُ والمَكانِيَّةُ الخاصَّةُ
بِكُلِّ نَوْع أدَبِيٍّ، الزَّمكانِيَّة
chronotope
هذا مصطلح أشاعه باختين، وقد استعار الكلمة من علم الأحياء
الرياضي وطبَّقها على الأعمال الأدبية (١٩٨١م، ص١٣٤).
الدَّورَة، التَّوْزيع، التَّعْميم
circulation
وهو مصطلح أشاعه ستيفن جرينبلاط للإشارة إلى دورة وانتشار
الأعمال الفنية والمعاني العقائدية من ثقافة إلى ثقافة، وما
يصاحب ذلك من تحوُّلات فيها
transformations.
الكَسْر، القَطْع
cleavage
(انظُر: hinge.)
سُوءُ التَّفْسير، خطَأُ القِراءَة
clinamen
(انظُر:
revsionism.)
نُصوصٌ مُغْلَقَة closed
texts
(انظُر: open and closed
texts.)
الإغْلاق، الإقْفال، النِّهايَة
closure
جميع الأعمال الأدبية تصل إلى نهاية من لون ما ولكن النهاية
ليست دائمًا بمثابة إغلاق للعمل؛ ففي الأعمال الحداثية توجد
نهايات مفتوحة open-ended وقد
يشير ذلك إلى بعض القضايا الجمالية والعقائدية ولا يقتصر على
القصة والحبكة. ومن المصطلحات الجديدة الإغلاق المتناغم
consonant closure
والإغلاق المتنافر dissonant؛
فالأول يتفق مع ما سبق ويؤكِّده، والثاني يزعزعه ويقوِّضه.
الشَّفْرَة
Code
دخل استعمال الشفرة وشاع (عن طريق اللغويات والسيميوطيقا)
في النقد الأدبي. ويميِّز بارت بين خمسة أنواع من الشفرات، هي
شفرة بناء الحبكة proairetic
code، وهي تساعد القارئ في بناء حبكة
plot العمل الأدبي، ثم
شفرة التفسير hermeneutic
code، وهي تتعلَّق بتفسير العمل خصوصًا ما
يتعلَّق بالحبكة، ثم شفرة الشخصيات semic
code، وهي تتعلَّق بجوانب النص التي تعين
القارئ على إدراك الشخصيات، ثم الشفرة الرمزية
symbolic code، وهي تساعد
القارئ على إدراك المعاني الرمزية، ثم شفرة الإحالة
referential code، وهي
تتضمَّن إشارات النص إلى الظواهر الثقافية (انظر كتاب
S/Z طبعة عام ١٩٩٠م ترجمة
ميلر، أول طبعة فرنسية عام ١٩٧٣م). وأهم من طبَّق هذه الشفرات
روبرت شولز Robert Scholes في
كتابه «السيميوطيقا والتفسير» Semiotics and
Interpretation (١٩٨٢م)
عند تحليله لقصة «إيفلين» من تأليف جيمس جويس.
وقد نشأ خلاف حول مدى إمكان الاستفادة من هذه المصطلحات
بسبب الخلاف حول مدى الأصالة أو درجة الإبداع في عملية
التفسير؛ لأن اكتشاف الشفرات ليس معناه تفسيرها بصورة موحَّدة
ومتسقة (ومن هنا جاءت معارضة جوناثان كالر في كتابه عن
البنيوية — ١٩٧٥م — لنظرية الشفرات).
وأتى أومبرتو إيكو بمصطلح جديد هو
overcoding، ومعناه عملية
«توصيل التوصيل» أو «الميتاتوصيل»؛ أي كيف يشير الكاتب عن
طريق الشفرة إلى القواعد التي تحكم عملية توصيل ما يريد
توصيله إلى القارئ. فإذا بدأ بقوله «حدث ذات يوم» أو «كان يا
ما كان» فإنه يريد أن يقول ما يلي:
-
(١)
إن الأحداث المروية تقع في زمن لا تاريخي وغير
محدَّد.
-
(٢)
إنها ليست حقيقية.
-
(٣)
إن المتحدِّث يريد أن يقص قصةً خيالية («دور
القارئ» The Role of the
Reader، ١٩٨٠م،
صفحة ١٩). وقد ابتدع إيان واط Ian
Watt في كتابه عن كونراد
(١٩٨٠م) تعبير تأخير تفسير الشفرات
delayed
decoding أو تأخير تفسيرها
عمدًا، مثلما يحدث حين يؤخِّر مارلو راوية قصة «قلب
الظلام» تفسير ما كان يراه من سقوط عِصي صغيرة على
ظهر السفينة، ولا نعلم أنها سهام وأن السفينة
تتعرَّض للهجوم إلا فيما بعد.
تَلوينُ السَّردِ coloured
narrative
(انظُر: free indirect
discourse.)
التَّعبيرُ الالتزَاميُّ، الالتِزام
commissive
(انظُر: speech act
theory.)
اختبارُ الإبْدال commutation
test
أي اختبار الأسلوب المستخدم عن طريق استبدال أسلوب آخر به
لمعرفة مدى ملاءمته ومدى نجاح الأسلوب القائم؛ مثل تغيير
وجهة النظر في الرواية أو تصوُّر تحويل الكلام إلى شخصية أخرى،
وما إلى ذلك.
القُدْرَة والأداء competence and
performance
التفرقة التي وضعها نعوم تشومسكي بين طاقة ابن اللغة على
إدراك البناء الصحيح للعبارة والإتيان به، وبين قدرته الفعلية
(الأداء) على توليد مثل هذه العبارات الصحيحة، ومن ثم انتقل
المصطلحان إلى النقد الأدبي، ولكن القدرة أصبحت لا تعني توليد
شيء، بل قراءة الأعمال الأدبية أو تلَقيها
reading or reception.
ولا يوجد في النقد الأدبي مقابل لِمَا يقول تشومسكي بأنه الطاقة
الفطرية على اكتساب اللغة language
acquisition device؛ فالثقافة تحل محلها
في الأدب، وإلى جانب ذلك لا يمكننا افتراض وجود القدرة
الأدبية في الجميع (انظُر: langue and
parole).
نُزوعي
conative
(انظُر: functions of
language.)
التَّجْسِيد
concretization
الصفة concrete بمعنى مجسَّد
أو مجسَّم يرجع شيوعها إلى ليفيز F. R.
Leavis الذي التقط الخيط من مدرسة
التصويريين imagists لكي يدعو
إلى أن تكون الصور الشعرية «حسيةً» لا «فكرية»، ومن ثم «مجسَّدةً»
لا «مجرَّدة».
أمَّا الفعل to concretize
فلم يدخل الإنجليزية إلا عن طريق كتاب رومان إنجاردن
Roman Ingarden وعنوانه
Das
Literarische Kunstwerk؛
أي «العمل الفني الأدبي» عام ١٩٧٣م، وأصبح ذا معنًى يختلف عن
المعنى الذي ارتبط بالصفة؛ إذ يتعلَّق بموقف القارئ من العمل؛
فالذي يتولَّى التجسيد هنا هو القارئ لا الكاتب! فهو يقول إن
عملية التجسيد تجري في ذهن القارئ الذي يستكمل أوجه «النقص»
فيه؛ ولذلك فالعمل الفني في صلبه متعدِّد الأضلاع؛ أي
heteronomous، وهو يجمع
بين استقلاله بذاته
autonomous وبين وجوده في
وعي القارئ (بريان ماكهيل: «رواية ما بعد الحداثة»، ١٩٨٧م ص٣٠)
Brian McHale: Postmodernist Fiction،
والمعروف أن فيليكس فوديشكا (مدرسة براغ) قد طوَّر هذا المفهوم
الذي أدخله إنجاردن إلى النقد الأدبي بالألمانية عام
١٩٣١م.
التَّكْثيفُ والإحْلالُ أو الإزاحَة
condensation and
displacement
المصطلحان مأخوذان من مفهوم فرويد للأحلام وتفسيره لرمزية
الحلم؛ إذ يقول: «إن الإحلال أو الإزاحة والتكثيف في الأحلام
هما العاملان اللذان يتحكَّمان في الشكل الذي يكتسبه كل حلم.»
وقد طبَّق بعض النقاد المحدثين هذَين العاملَين على الصور
الشعرية.
لحْظَة، نُقْطَةُ التِقاءٍ زَمَنِيَّة
conjuncture
ترجع نشأة المصطلح إلى تفضيل بعض الماركسيين له بسبب إيحائه
بلحظة التقاء القوى السياسية والاجتماعية في نقطة
محدَّدة.
ظِلالُ المعَاني والمعاني المُحَدَّدَة
connotation and
denotation
الفعل to denote يعني
الإشارة إلى شيء محدَّد، ولكن الإشارة نفسها قد تتضمَّن الإيحاء
بدلالات أخرى هامشية، جرى العرف على تسميتها بظلال المعاني
shades of meaning. ولكن
النقاد المحدثين يقيمون الآن علاقةً بين المعنى المحدَّد
والاستعارة؛ لأن كلًّا من المصطلحَين يعتمدان على العرف، وبين
ظلال المعاني والكناية؛ لأن كلًّا من المصطلحَين يتضمَّنان علاقات
تماس أو تلامس contiguity.
ولكن الفروق بين المعنى المحدَّد والاستعارة تظل قائمة؛ لأن
الفعل to denote لا يتضمَّن
الدافع motivation في جميع
الأحوال، على حين تستند الاستعارة في العادة إلى علاقات ذات
دوافع motivated، وعلى أوجه
شبه تُعتبر خارجةً على نظام المعنى العرفي. وليست المعاني
المحدَّدة وظلال المعاني مقصورةً على العلامات اللغوية؛ أي
الألفاظ، فبعض الصور قد يكون لها معنًى محدَّد (الهلال الذي يشير
إلى المستشفى مثلًا) ولها ظلالات معانٍ أيضًا.
النِّهَايَة، الإغْلَاقُ المُتَنَاغِم
consonant
closure
(انظُر: closure.)
السَّرْدُ النَّفسيُّ المتناغِمُ
consonant
psycho-narration
(انظُر: free indirect
discourse.)
الأسْلُوبُ الخَبريُّ
constatives
أي الذي يحتمل الصدق أو الكذب.
(انظُر: speech act
theory.)
الصِّلة، الاتِّصالُ
contact
الاحْتواء، المنْعُ مِن الانتِشَار، التَّقْييدُ في
الحُدودِ القَدِيمَة
containment
(انظُر:
incorporation.)
السِّيَاق
context
(انظُر: functions of
language.)
التَّلامُس، التمَاس، الالتِصَاق
contiguity
أشاع المصطلح ما ذكره فرويد عن الإبدال (أو الإزاحة)
displacement؛ أي الاتجاه
إلى إبدال شيء بشيء إذا كان لصيقًا به أو متلامسًا معه؛ أي
مرتبطًا به. وفرويد يقول إن العقل الواعي عندما يفرض الرقابة
على شيء ما يُضطر الإنسان إلى استبدال ما هو مقبول بما فُرضت
عليه الرقابة. وهذا ما طوَّره النقاد الذين طبَّقوا هذا المفهوم
على الكناية.
العُرْف
Convention
يقول جوناثان كالر Jonathan
Culler: «وهكذا فإن البنيوية تقوم على
أساس … إدراكنا أن معنى أفعال الإنسان وإنتاجه يتوقَّف على وجود
نسق أو نظام system تستند
إليه من التمييز بين الاختلافات، والأعراف؛ فبدون ذلك الأساس
يتعذَّر وجود المعنى» (١٩٧٥م، ص٤).
فإذا كانت العلامة تستمد قوتها من نظام العرف قيل إن لها
دافعًا، والعلامة المستقلة عن أي أعراف مقبولة أو متفق عليها
توصف بأنها تفتقر إلى الدافع. وتحديد العرف بأنه «مقبول» أو
«متفق عليه» تحديد مبهم؛ فقد تكون الأعراف مصطنعةً
artificial؛ أي أن يكون
قد سبق التخطيط لها ثم اتفق عليها والتزم المجتمع بها واعيًا،
وقد تكون طبيعية natural؛ أي
غير مخطَّط لها، مثل بعض المهام اللازمة للتواصل اللغوي
العادي.
المَذْهبُ القَائِم على العُرْف، العُرْفِيَّة
conventionalism
تُهاجم تيري لافل Terry
Lovell في كتابها «صور الواقع»
Pictures of
Reality (١٩٨٠م) الاستناد
إلى العرف بسبب اعتماده على نظريات قد لا تكون صحيحة، وذهبت
إلى أن مذهب العرفية يعني التقليدية، ومن ثم فهو يحول دون
تقدُّم الفكر والمجتمع.
مبادئ المحادثة، المعاني المُضْمَرة في المُحَادَثَة،
الإِضْمارُ الحِوارِيُّ conversational
implicature; maxims
(انظُر: speech act
theory.)
مَبدأُ التَّعَاوُن cooperative
principle
ثَوْرَة كُوبرنِيكُوس Copernican
revolution
هذه من الاستعارات التي كثيرًا ما يلجأ إليها أرباب
النظريات الحديثة؛ لأنها تعني مجموعةً ممَّا يسمَّى بعمليات قهر
المركزية؛ أي الابتعاد عن تصوُّر الشخصية الإنسانية باعتبارها
مركز الوجود، مثلما كان الفلكيون يعتقدون قبل كوبرنيكوس أن
الأرض هي مركز الكون. وأهمية ذلك لدارسي الأدب ترجع إلى ما
تشير إليه بلسي Belsey من أن
حقبة «ميتافيزيقا الحضور قد حُكم عليها بالانتهاء، وكل ما يتصل
بها من مناهج التحليل والشرح والتحليل التي ترتكز على مركز
centre واحد لا يرقى إليه
الشك سابق لكوبيرنيكوس» (١٩٨٠م، ص٣٧)، خصوصًا ابتعاد النص عن
كونه المصدر والمركز الذي ينبع منه معناه (كاثرين بلسي:
«الممارسة النقدية» Catherine Belsey:
Critical
Practice).
الحَبْكَةُ الخَفِيَّةُ covert
plot
(انظُر: story and
plot.)
الكراتيلِيَّة، العَلاقَةُ الوُجودِيَّة بين اللَّفظِ
والمَعنى
cratylism
الأزْمَة، نُقْطَةُ التَّحَوُّل
crisis
نُقَّادُ مَدْرَسَةِ الوَعْي critics
of consciousness
(انظُر:
phenomenology.)
سُوءُ التَّفَاهُم (في الحِوار)، تضَارُبُ
المَقَاصِدِ (في الحِوار)
crosstalk
الشَّفْرَةُ الثَّقَافِيَّة cultural
code
(انظُر: code.)
المادِّيَّةُ الثَّقَافِيَّة، درَاسَةُ الشِّعْرِ مِن
الزَّاويَةِ الثَّقَافِيَّة cultural
materialism; cultural
poetics
الثَّقَافَة
culture
يحدِّد رايموند وليامز Raymond
Williams ثلاثة معانٍ حديثةً تُستخدم فيها
الكلمة حاليًّا، وهي وثيقة الصلة بعضها بالبعض:
(١) «عملية تنمية عامة، فكرية وروحية وجمالية.» (٢) أسلوب
حياة معين، لشعب أو لحقبة أو لجماعة بشرية. (٣) أعمال
وممارسات النشاط الفكري لا سيما النشاط الفني (١٩٧٦م، ص٨٠
Keywords؛ أي كلمات
أساسية). وقد لجأ إلى هذا المصطلح بعض المحدثين الذين يريدون
دراسة الأدب في سياقة الاجتماعي التاريخي دون استخدام مصطلحات
توحي بالماركسية في المنهج أو إطار التحليل. كما تمكَّن أصحاب
النقد النسائي من استخدام المصطلح في تفسير الفروق القائمة
بين الجنسَين، بدلًا من الأسس البيولوجية. أمَّا مصطلح الثقافة
الشعبية popular فيشير إلى
ثقافة في المرتبة الثانية من حيث هيمنة الممارسين لها في
مجتمع معين، أمَّا إنها ثقافة من الشعب فلا خلاف عليه (وفي هذا
المعنى يتفق المصطلح مع دلالة الفولكلور folk
culture)، وأمَّا إنها موجَّهة إلى الشعب فهي
مسألة خلافية.
استِرْجَاعُ
cutback
(انظُر:
analepsis.)