ثناء على الكتاب
بفضل الدروس المستفادة من هذا الكتاب، جاء نجاح مجلس القيادة النسائية الوطنية التابع لمنظمة يونايتد واي وورلد وايد أبعدَ كثيرًا من توقُّعاتنا. ويمكن لمنظمتك أن تحظى بنجاحٍ مماثل، عليك فقط أن تبدأ بقراءة هذا الكتاب!
أي شخصٍ منخرطٍ في عملية تثقيف المانحين سيستفيد من هذا الكتاب الحكيم، الواضح، المليء بالقصص. يوضح هذا الكتاب خطوة بخطوة كيفية تصميم برامج تعزيز وضع المرأة، بدءًا من رعاية تقديم المنح المؤقتة، وصولًا إلى القيادة الخيرية الكاملة.
يوفر هذا الكتاب موردًا كبيرًا لحركة التمويل النسائية، كما أنه يسرد بوضوحٍ وبساطةٍ منهاج عطاء المرأة.
عندما يتعلق الأمر بدفع عجلة العمل الخيري النسائي ودوائر العطاء، يندر أن تجد مِن القادة مَنْ يضاهي هؤلاء المؤلِّفات في الشغف والمعرفة بهذا المجال. أوصي بهذا الكتاب لكل من يهتم بجمع المزيد من الأموال لهدفٍ خيري، بينما يعالج في الوقت نفسه التغيرات المهمة في مجتمعنا.
في هذا الكتاب، تعرض خبيرات محنكات في المجال نظرتهن الحيوية الإبداعية حول ما أصبحت المرأة تمتلكه من قوةٍ في العمل الخيري. وتُقدِّم الكاتبات صفحاتٍ من ورش العمل المتميزة لمضاعفة العمل، واستخدامها مع الموظفين، أو الأمناء، أو المانحين، أو الطلاب. إنه كتاب صالح للقراءة في كل الأوقات.
يقدم هذا الكتاب منهجًا تعليميًّا شاملًا ومدروسًا في مجال العمل الخيري، من شأنه أن يكون أداةً قيِّمةً في يد المؤسسات والأفراد الاستشاريين يستطيعون بها تمكين النساء المانحات من الوصول إلى كامل إمكاناتهن الخيرية.
على مدى جيلٍ كامل، استطاعت هؤلاء المؤلِّفات أن يوجهن الرجال والنساء المهتمين بجمع التبرعات إلى الطريق الصحيح، كذلك فإن الكتاب مهمٌّ لكل المهتمين بمستقبل العمل الخيري.
تحذير: يُحدِّد هذا الكتاب، الذي كتبتْه المؤسِّسات الجديدات لهذا المجال، الأدواتِ العمليةَ والجديدةَ لإطلاق الأعمال الخيرية النسائية؛ فهل أنتم مستعدون؟
يوضح هذا الكتاب سبب شعور الأجيال المتنوعة الأصغر سنًّا من النساء بأن عليها أن تؤسس رحلتها الخيرية الخاصة من الصفر وأن تصبح قدوة لأقرانها.
يقوم هذا الكتاب بعملٍ رائعٍ في تتبُّع تطوُّر العمل الخيري النسائي عبر الأجيال وتأثيره العميق. وقد نجح الكتاب في فهم كيفية اختلاف الهوية النسائية الخيرية عن نظيرتها لدى الرجل، وذلك من خلال الأدوار المتعددة التي تتولاها النساء لتحقيق التوازن، وكذا مراحل الحياة التي تجعل تلك الأدوار مؤثرة مع مرور الوقت.
ساعدتني مارثا تايلور على دخول العالم المثير للعمل النسائي الخيري؛ ما كان سببًا في تغيير حياتي. سوف يؤثر هذا الكتاب على حياة جميع الناشطات في مجال العمل الخيري، كبارًا أو صغارًا، أو من يرغبن في الانضمام إلى الرَّكْب. يقدم هذا الدليل الذي كنا ننتظره جميعًا الأدوات التي تحتاجها المرأة لتتمكن من استخدام قوة ثرواتها لتغيير المؤسسات والمساعدة على تغيير شكل الحياة.
لقد نجحت مؤسِّسات حركة العمل الخيري النسائي مرةً أخرى! بعد تحفيز الاهتمام بالأعمال الخيرية النسائية لأكثر من ١٥ عامًا عن طريق كتاب «إعادة اكتشاف جمع التبرعات»، تُقدِّم لنا شو-هاردي وتايلور الدليل الهام لمساعدة المرأة على تشكيل مستقبل العالَم من خلال العمل الخيري.
يحتفي هذا الكتاب الجديد — من إنتاج مؤلِّفات أحد أهم الكتب عن العمل الخيري النسائي — بالأثر الذي تركه عملهن وأعمال الآخرين على مساعدة المرأة في كسر «السقف الزجاجي للأعمال الخيرية». ربما تَهشَّم ذلك السقف بالفعل، ولكن يبقى هناك الكثير من العمل الذي يتعين إنجازه. وسوف يحفز هذا الكتاب المرأة على أن تتحلى بالجرأة اللازمة لذلك!
تستحق كلٌّ من شو-هاردي وتايلور لقب رائدتَي مجال العمل الخيري النسائي، وبالتأكيد كان أسلافهن من مؤسِّسات العمل الخيري، مثل ماري ليون، وصوفيا سميث، وإلين براونينج سكريبس — اللاتي أسَّسن كليات الفتيات باستخدام أموالهن الخاصة أو الأموال التي جمعْنَها — سيمجدن أيضًا فضائل العمل الرائد الذي أسسته سوندرا مارثا، وكانت كل واحدةٍ منهن سترغب في الحصول على نسخةٍ من هذا الكتاب.
تثير هؤلاء المؤلِّفات مرةً أخرى الاهتمام بالدور الحاسم الذي تؤديه المرأة على نحوٍ متواصلٍ في تطوُّر عالَم الأعمال الخيرية. يجب أن يقرأ هذا الكتابَ جميعُ أعضاء المجالس والقيادات التنظيمية والمؤسسية، والموظفون الذين يشاركون في حشد الدعم المقدَّم من سائر النساء. وكما يوحي العنوان، فهو كتاب جريء!
سيستفيد أعضاء مجالس الإدارة والمنظمات غير الربحية على حدٍّ سواءٍ من هذا المزيج الشائق من المبادئ الأساسية والنقاط العملية والقصص الملهمة.
يتناول هذا الكتابُ السعيَ التاريخيَّ للمرأة وراء الحصول على الاعتراف بوضعها الجوهري في مجال الأعمال الخيرية.
يُقدِّم هذا الكتاب قراءةً مثيرةً لخبراء التنمية، وكذا للمبتدئات في مجال الأعمال الخيرية. يؤكد الكتاب على طبيعة المرأة الفطرية ورغبتها في تغيير العالَم وتحسينه، فضلًا عن توفير القدوة الملهمة والنصائح العملية حول كيفية القيام بذلك.
يُطلِق هذا الكتاب نفيرًا لإيقاظ جامعي التبرعات والمجالس التي لم تعترف بعدُ بالدور المهم الذي تؤديه النساء من مختلِف الفئات العمرية في ميدان العمل الخيري اليوم.
يقدم هذا الكتاب التوجيه لجميع المنظمات غير الربحية حول كيفية دمج أحلام الأعمال الخيرية النسائية ودعمها؛ حيث أصبحت النساء الآن يمتلكن أصولًا قوية، ورؤًى متعاطفة، والتنوع الحيوي اللازم للمساهمة في تحفيز التغيير المجتمعي.
يُلقي هذا الكتاب الضوء على الأخطاء الشائعة والتصورات الخاطئة والممارسات السيئة لعمليات تنمية صناديق التمويل التي أدَّت إلى تراجع الدعم النسائي. أما أفضل ما يُقدِّمه الكتاب فهو مئات النصائح والاستراتيجيات العملية التي يمكن أن تساعد المنظمات على التواصل مع احتياجات وقيم وتطلعات الناشطات في مجال العمل الخيري، وتحفيزهن على تقديم المزيد من الدعم المستمر.