تاريخ سلاطين بني عثمان
عزتلو يوسف بك آصاف
- تاريخ
- ٢٦٬٥٦٨ كلمة
قدَّمت الدولة العثمانية طوق النجاة للعالم الإسلامي؛ فقضت على الدولة البيزنطية وأسقطت عاصمتها القسطنطينية عام ١٤٥٣م، كما أنقذت مصر حينما ضَعُف المماليك، وكذلك تصدَّت للبرتغال حينما عاثوا فسادًا في البحر المتوسط مهدِّدين أمن الحجاز، واستمرَّ السلاطين العثمانيون في أداء دورهم إلى أن ألغى «كمال أتاتورك» الخلافة العثمانية وأعلن الجمهورية عام ١٩٢٤م. ويسلِّط «يوسف آصاف» في هذا الكتاب الضوء على تلك المرحلة التاريخية الهامة، وذلك من خلال استعراض أهمِّ أعمال هؤلاء السلاطين العثمانيين وإنجازاتهم التي قدَّموها للعالم الإسلامي، كما يتناول الأحداث التاريخية التي حدثت في عهد كل واحد منهم. ويقدِّم المؤلِّف علاوة على ذلك عدة قوائم تشتمل على أسماء سلاطين وبَشَوَات تلك الفترة لكلِّ من يريد الاطِّلاع عليها.
هذه النسخة من الكتاب صادرة ومتاحة مجانًا من مؤسسة هنداوي بشكل قانوني؛ حيث إن نص الكتاب يقع في نطاق الملكية العامة تبعًا لقوانين الملكية الفكرية.
تاريخ إصدارات هذا الكتاب
- صدر هذا الكتاب عام ١٨٨٧.
- صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠١١.
محتوى الكتاب
- بنو عثمان
- باشوات مصر
- مقدمة المؤلف
- فذلكة في تاريخ القسطنطينية عاصمة الخلافة الكبرى
- في أصل بني عثمان
- السلطان الأول
- السلطان الثاني
- السلطان الثالث
- السلطان الرابع
- السلطان الخامس
- السلطان السادس
- السلطان السابع
- السلطان الثامن
- السلطان التاسع
- السلطان العاشر
- السلطان الحادي عشر
- السلطان الثاني عشر
- السلطان الثالث عشر
- السلطان الرابع عشر
- السلطان الخامس عشر
- السلطان السادس عشر
- السلطان السابع عشر
- السلطان الثامن عشر
- السلطان التاسع عشر
- السلطان العشرون
- السلطان الحادي والعشرون
- السلطان الثاني والعشرون
- السلطان الثالث والعشرون
- السلطان الرابع والعشرون
- السلطان الخامس والعشرون
- السلطان السادس والعشرون
- السلطان السابع والعشرون
- السلطان الثامن والعشرون
- السلطان التاسع والعشرون
- السلطان الثلاثون
- السلطان الحادي والثلاثون
- السلطان الثاني والثلاثون
- السلطان الثالث والثلاثون
- السلطان الرابع والثلاثون
- السلطان الخامس والثلاثون
محتوى الكتاب
عن المؤلف
يوسف بن همام آصاف: كاتب ومؤرخ لبناني، ولد عام ١٨٥٩م، تعلَّم العربية والإيطالية ومبادئ العلوم في مدرسة «مار عبدا» التي أنشأتها عائلته في لبنان، وقد عُيِّن مدرسًا في عكا، وأتقن في تلك الفترة اللغة الفرنسية.
سافر إلى عدد من البلدان كإيطاليا وتركيا، واستقر به المقام في مصر، حيث عمل مترجمًا، وقام بشراء مطبعة المحروسة وجريدتها عام ١٨٧٦م، كذلك أنشأ المطبعة العمومية بالقاهرة عام ١٨٨٨م، وقد أكمل تعليمه بتأديته لامتحان المحاماة عام ١٨٩٠م، وأصبح محاميًا لدى المحاكم الأهلية، وأنشأ جريدة المحاكم. توفي عام ١٩٣٨م، بعد أن ترك وراءه مجموعة متميزة من الكتب التاريخية والقانونية.