قيل في هذا الكتاب
«محاولةٌ أنيقة تكمن قيمتها الأبرز في رسالتها الأساسية، تلك الرسالة التي تعبِّر عنها هذه السطور: «إنَّ الطبيعة البرجوازية، المادية غالبًا، اللابطولية، وغير اليوتوبية التي تميِّز الحضارة الليبرالية يمكن أن تجعل الدفاع عن هذه الحضارة أمرًا صعبًا … لم تسقط جمهورية فيمار بسبب الوحشية النازية، أو الغباء الرجعي، أو المطامح العسكرية، أو السجالات التي صاغَها المنظِّرون الفاشيون وحسب، بل سقطت أيضًا لأنَّ قلَّة قليلة من البشر هي التي كانت مستعدة للدفاع عنها.»
«دراسةٌ تُلقي ضوءًا ساطعًا على قرنَين من الأفكار المعادية للغرب … والسؤال الكبير في أيامنا هو ما إذا كان استغراب الجذريين الإسلاميين الحاليين سوف … يتلاءم مع الحداثة. وما تُبيِّنه هذه الدراسة المثيرة هو أنَّ ما يحصل في النهاية، كائنًا ما كان، لا يصل إلى هذه النهاية إلا من خلال دراما تاريخية طويلة وعنيفة.»
«تاريخ متبحِّر، وأنيق لمشاعر العداء للغرب.»
«[كتاب] أصيل وثاقب … يبيِّن مؤلِّفاه أنَّ العداء للغرب لا تُثيره الأفكار الغربية وحدها، بل إخفاق هذه الأفكار أيضًا … [كتاب] مَتين ومُثير.»
«فحصٌ يُبصِّرك بالأساس العقلي الذي يستند إليه ما يبدو كأنَّه أعمال وحشية لا سبيل إلى تفسيرها … هذا الكتاب النحيل ثخين بكشوفه، وغنيٌّ بتبصُّراته.»
«كتابٌ يُثير جدلًا واسعًا … ويحملك على قراءته.»