مُغَامَرَاتُ بوب وايت
ثورنتون دبليو برجس
- قصص الأطفال
- ١٢٬٤٥٥ كلمة
طَائِرُ السُّمَّانِ بوب وايت يَكُدُّ فِي عَمَلِهِ؛ وَلِهَذَا فَهُوَ دَائِمُ الِانْشِغَالِ، كَمَا أَنَّ لَدَيْهِ الْكَثِيرَ مِنَ الْأَصْدِقَاءِ، وَلَكِنْ عِنْدَمَا عَزَمَ عَلَى أَنْ يَبْنِيَ عُشًّا جَدِيدًا، لِمَاذَا قَرَّرَ أَنْ يُبْقِيَ مَكَانَهُ سِرًّا وَيُخْفِيَهُ عَنِ الْآخَرِينَ؟ وَلِمَاذَا اخْتَارَتْ زَوْجَتُهُ ذَلِكَ الْمَوْقِعَ الْخَطِيرَ لِتَبْنِيَ الْعُشَّ؟ ثُمَّ لِمَاذَا كَانَ عَلَى الْأَرْنَبِ بيتر وَزَوْجَتِهِ تَوَخِّي الْحَذَرِ عِنْدَمَا جَاءَتِ السَّيِّدَةُ بوب وايت لِزِيَارَتِهِمَا؟ وَلِمَاذَا أَحَبَّ ابْنُ الْمُزَارِعِ براون بوب وايت وَعَائِلَتَهُ؟ وَكَيْفَ نَجَحَ فِي إِنْقَاذِهِمْ مِنَ الصَّيَّادِينَ؟ تَعَرَّفْ عَلَى إِجَابَاتِ كُلِّ هَذِهِ الْأَسْئِلَةِ فِي هَذَا الْكِتَابِ الشَّائِقِ.
هذه الترجمة العربية صادرة ومتاحة مجانًا من مؤسسة هنداوي بشكل قانوني؛ حيث إن نص العمل الأصلي يقع في نطاق الملكية العامة تبعًا لقوانين الملكية الفكرية.
تاريخ إصدارات هذا الكتاب
- صدر الكتاب الأصلي باللغة الإنجليزية عام ١٩١٩.
- صدرت هذه الترجمة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠١٨.
محتوى الكتاب
- طَائِرُ السُّمَّانِ السَّعِيدُ
- بوب وايت يَسْتَقْبِلُ زَائِرِينَ
- بوب وايت يُقَرِّرُ بِنَاءَ مَنْزِلٍ
- بوب وايت وَبيتر يَصِيرَانِ جَارَيْنِ
- آخَرُونَ مُهْتَمُّونَ بِبوب وايت
- دَهَاءُ بوب وايت وَزَوْجَتِهِ
- بوب وايت يَكْتَشِفُ أَنَّ زَوْجَتَهُ عَلَى حَقٍّ
- بوب يَخْدَعُ جِيرَانَهُ
- بيتر لَا يُصَدِّقُ مَا تَرَاهُ عَيْنَاهُ
- مُسْتَأْجِرُونَ جُدُدٌ لِلدَّغَلِ الْعَزِيزِ
- تَوَخَّ الْحَذَرَ فِي خُطَاكَ!
- صِغَارُ بوب وايت فِي الْمَدْرَسَةِ
- ابْنُ الْمُزَارِعِ براون يَزْدَادُ فُضُولًا
- دَرْسٌ صَغِيرٌ فِي الْحِسَابِ
- ابْنُ الْمُزَارِعِ براون يَشْعُرُ بِالسُّخْطِ
- ابْنُ الْمُزَارِعِ براون يُنَاقِشُ الْأَمْرَ
- يَوْمٌ مَشْئُومٌ
- الصَّيَّادُ الْمُحْبَطُ
- خَائِفٌ وَمَجْرُوحٌ وَوَحِيدٌ
- ابْنُ الْمُزَارِعِ براون يُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِهِ
- مَاذَا حَدَثَ لِبوب وايت الصَّغِيرِ؟
- يَوْمٌ سَعِيدٌ لِعَائِلَةِ بوب وايت
محتوى الكتاب
عن المؤلف
ثورنتون دبليو برجس: أحد أكثر مؤلِّفِي قصص الأطفال الأمريكيين شعبيةً ونجاحًا. عشق الطبيعة والكائنات الحية التي تعيش في البَرِّيَّةِ حتى إنه ظل يكتُب عنها لمدة ٥٠ عامًا في الكتب التي ألَّفَهَا إلى جانب العمود اليومي الذي كان يكتبه بعنوان «حكاية ما قبل النوم». وقد ألف خلال مسيرته الأدبية ما يزيد عن ١٧٠ كتابًا، فضلاً عن ١٥ ألف قصة في عموده اليومي.