عدالة الآنسة بيم
جوزفين تاي
- قصص بوليسية
- روايات
- ٦٣٬٨٨٨ كلمة
بين عشيةٍ وضحاها، تجد الآنسة «بيم» نفسَها قد أصبحت من المشاهير؛ فكتابها الذي يحمل عنوان «خواطر في علم النفس» أضحى مثارَ اهتمام الكثيرين، وتصدَّر مبيعات الكتب المتخصِّصة. تتلقَّى الآنسة «بيم» دعوةً لإلقاء محاضرات في علم النفس بإحدى كليات التربية البدنية للفتيات، فنستكشف معها جوانبَ كثيرة عن طبيعة الحياة الجامعية بكل تفاصيلها؛ ومنها علاقة الفتيات بعضهن ببعض، وعلاقتهن بهيئة التدريس، فضلًا عن الجوانب العاطفية والنفسية لديهن. وخلال فترة إقامة الآنسة «بيم» في الكلية تعرَّضت إحدى الطالبات لحادثٍ أدَّى إلى مَقتلها، حقَّق رجال الشرطة في الحادث، لكنهم قرَّروا في النهاية إغلاقَ ملف القضية. تعثُر الآنسة «بيم» مصادَفةً على شيء يجعلها ترجِّح أن تكون الفتاةُ قد قُتلت بفعل فاعل، وتبدأ الأدلة تتكشَّف واحدًا تلو الآخر. فهل ستتمكَّن الآنسة «بيم» من معرفة القاتل الحقيقي؟ وكيف ستتطوَّر الأحداث بعد ذلك؟ هذا ما سنعرفه من خلال قراءة تلك الرواية الشائقة.
هذه الترجمة العربية صادرة ومتاحة مجانًا من مؤسسة هنداوي بشكل قانوني؛ حيث إن نص العمل الأصلي يقع في نطاق الملكية العامة تبعًا لقوانين الملكية الفكرية.
تاريخ إصدارات هذا الكتاب
- صدر الكتاب الأصلي باللغة الإنجليزية عام ١٩٤٦.
- صدرت هذه الترجمة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢٤.
محتوى الكتاب
- الفصل الأول
- الفصل الثاني
- الفصل الثالث
- الفصل الرابع
- الفصل الخامس
- الفصل السادس
- الفصل السابع
- الفصل الثامن
- الفصل التاسع
- الفصل العاشر
- الفصل الحادي عشر
- الفصل الثاني عشر
- الفصل الثالث عشر
- الفصل الرابع عشر
- الفصل الخامس عشر
- الفصل السادس عشر
- الفصل السابع عشر
- الفصل الثامن عشر
- الفصل التاسع عشر
- الفصل العشرون
- الفصل الحادي والعشرون
- الفصل الثاني والعشرون
محتوى الكتاب
عن المؤلف
جوزفين تاي: أحد اسمين أدبيين استخدمتهما الكاتبة الاسكتلندية الشهيرة «إليزابيث ماكنتوش» في كتابة رواياتها ومسرحياتها. وُلِدَت في الخامس والعشرين من يوليو عام ١٨٩٦، وتُوفِّيت في الثالث عشر من فبراير عام ١٩٥٢. كان شغف ماكنتوش الأكبر هو كتابة مسرحية تنال قبولًا في الأوساط الأدبية والجماهيرية. كتبت مسرحيتها الأولى «ريتشارد بوردو» في عام ١٩٣٢، باسمها الأدبي الآخر، «جوردون دافيوت»، وحقَّقت المسرحية نجاحًا ساحقًا على مسارح «ويست إند» في لندن. بعد ذلك توالت أعمالها الأدبية، ما بين مسرحيات وروايات تاريخية وبوليسية. وكان آخر ما نُشِر لها في حياتها من أعمال رواية «ابنة الزمن»، التي اختارتها «رابطة كُتَّاب الجريمة» البريطانية، في عام ١٩٩٠، أعظم رواية جريمة على مرِّ العصور.